كلام عن عزة النفس والكرامة وقوة الشخصية

كلام عن عزة النفس وقوة الشخصية ومدى أهميتها بهذه الحياة، عزة النفس هي نعمة لا يعرفها الجميع، بل يعرفها كل من رزقه الله بشخصية قوية أبية ترفض الخضوع والانكسار، نسأل الله أن يديم علينا عزة أنفسنا وأن يحفظنا من المذلة، والآن مع عبارات وكلام عن عزة النفس.

كلام عن عزة النفس وقوة الشخصية

قوة الشخصية من أرقى السمات التي تميز عدد من البشر، فهي تمكنهم من مواجهة مصاعب الحياة بعقل وحكمة. تصاحب قوة الشخصية عزة النفس دائمًا وهي تضفي على صاحبها الكبرياء المحبب الذي يلوح بالمواقف التي تحتاج إلى ذلك، وهي ما تمنحهم كم أكبر من الاحترام والتقدير.
تتمثل عزة النفس في تقمص دور من اكتفى بأقل القليل رغم حاجته الشديدة للمزيد.
إن كنت تطمح لامتلاك شخصية محببة في مجتمع كهذا، فعليك أن توافق على تعلم الكثير من الأشياء رغم إحاطتك وإلمامك بها.
تتمثل عزة النفس في الضحك أمام الجميع بينما هنا حريق يشتعل داخلك. أسمى أنواع عزة النفس هي الصمت حين ينتظر منك الجميع أن تنفجر في الحديث.

أصدق كلام عن عزة النفس وقوة الشخصية

عزة النفس هي الأمر الوحيد الذي يستحيل على المرء استعادة قوته بعد خسارته؛ فهو لا يقوى على تحدي الحياة بعده، ولا يقوى على تحدي ذاته حتى، فينبغي على كل شخص أن يحرص على امتلاك شخصية قوية تقدس عزة النفس، وتميل للقوة والشجاعة في اتخاذ القرارات.
يعد التعليم الحمض المسؤول عن إذابة شخصية البشر من حولنا؛ لتكوينها كيفما يشاء بعد ذلك.
لا تتمثل عزة النفس في اللسان الساخر أو الطباع المتكبرة، بل تتمثل في الابتعاد عن كل مما يحد من قيمة المرء أو يهينه.
سواء كنت تحبني أو تكرهني لا يمثل فارقًا لي، فإن كنت تحبني فأنا دائمًا بقلبك، وإن كنت تكرهني فأنا دائمًا بعقلك.
الاعتماد على الغير ضعف لا قوة، والاعتماد على الذات شجاعة وقوة، وتبادل الاعتماد هو أشد مراحل القوة.
تتمثل عزة النفس في السمو بالذات والابتعاد عن كل ما يحط من قيمتها.
الشوق أمر، وعزة النفس أمور كثيرة.
لا تصنع الأبطال بصالات الرياضة والتدريب، بل تصنع من أعمق الأشياء بدواخل النفس، وهذه الأشياء هي: الحلم، الإرادة، والرؤية.

كلام عن عزة النفس وقوة الشخصية جميل

أن تتميز بشخصية حاضرة؛ هو منحة إلهية قد يمن الله بها عليك، قد ترصد في درجة أثر شخصية ما وبريقها عند المقارنة مع الغير. من صور الحفاظ على الكرامة عدم فرض ذاتك على أي شخص، وعدم إجبار أحد عليك.
لا يقصد بعزة النفس التعقيد، صعوبة الطباع، أو حساسيتها، بل يقصد بها معرفة قدر الذات خير المعرفة، والحرص على عدم التنازل ولو على جزء صغير من الكرامة الشخصية.
“وخيرهما من يبدأ بالسلام” إذا ورد هذا في السلام فحسب، فكيف يكون الأمر عندما يتعلق ببداية حديث لاستعادة أنهار الود والوصول ثانيةً؟ لمغالبة عزة النفس والتغلب على القطيعة ومساوئها.
لا تعتذر أبدًا عندما تلاحظ أنك مميز مقارنةً بالغير، إن كل شخص يريد أن يبقى في حياتك سيتغير ويرتفع للقائك والبقاء في منزلتك.
نحن نعرف أن الهزيمة التامة هي الطريق الوحيد الذي يمكننا من خطو أولى خطواتنا تجاه القوة والتحرر، إن الرضا الشخصي بالضعف يصبح في نهاية المطاف أساس قوي أو صخرة متينة يمكن تشييد حياة هادفة سعيدة عليها.
يتمثل الكرم في العطاء أكثر من المستطاع، وتتمثل عزة النفس في الأخذ أقل من الحاجة.
الإرادة الشخصية هي من تشكل الحياة سواء بالنجاح أو الفشل؛ فالنجاح أو الفشل هو قرار شخصي نحن من نتولى صنعه بأنفسنا، ولا يتدخل أي شخص آخر بصنعه، القوة هي أنا، وأنا وحدي من يمكنني التخلص من أي مصاعب أو عقبات أواجهها، أنا فقط من أتحكم بقدري، حدث الفوز أم الخسارة فالخيار لي والمسؤولية مسؤوليتي.

عزة النفس وقوة الشخصية

كل إنسان يمتلك شخصية قوية يمكنه الحسم في قراراته وأمور حياته، يتولى العقلانية في مواجهة أموره، وعادةً ما يكون ذو كبرياء يتيح له قدر كبير من عزة الذات التي نلتمسها في الكثير من المواقف، وهي ما تؤهله للفوز بقدر عالي ومرتفع من الاحترام بين الجميع.
الحفاظ على فطرة الإنسان الطبيعية في هذه الحياة من الأمور الصعبة والإنجازات العظيمة، فمهما حدث ستجد العالم يحاول تغييرك بصورة مستمرة.
يتقمص كل عزيز نفس دور غير المحتاج وهو في أشد حاجته للكثير من الأشياء.
يضحك عزيز النفس في وجه الجميع وهو يخفي داخل قلبه حزن كثير.
تشجع الشخصية القوية صاحبها على إنجاز الكثير من الانتصارات والتقدم نحو الأفضل بصورة مستمرة، حتى عندما يفشل يرى في فشله فرصة جديدة للْبدء.
أن تتمتع بشخصية قوية؛ يقصد به أن تترفع عن كل ما يقلل من قيمتك أو يسلبك تقديرك.
الشخصية القوية والنفس العزيزة من أهم الصفات الجميلة بالأنفس.
الإنسان المتوهج دائمًا كيفما وأينما كان هو الإنسان عزيز النفس وقوي الشخصية.
في قانون عزة النفس، طول فترة الفراق تجعل من فارق وغاب غريبًا.
الجود هو أن تعطي أكثر مما تستطيع، وعزة النفس أن تأخذ أقل مما يلزمك أو تحتاج إليه.
عند الكرامة؛ تنتهي الآلاف من قصص الحب والصداقة.
لا حب بلا كرامة.
الحب شيء، والكرامة أشياء كثيرة.

عبارات عن عزة النفس قصيرة

الصفعة من الضربات القوية التي توجه في منتصف الكرامة.
لا ينحني صاحب الكرامة وعزة النفس لأي شخص أو مخلوق سوى الله.
إياك والسخرية من كرامة الناس، إن لم تحترم كرامة الأشخاص فإياك واتهامها بأقل تقدير.
أن تحيا أعمى كريم الوجه، أفضل لك من أن تحيا ذليلًا بصيرًا.
يترفع عزيز النفس عن كل ما هو قليل، ويترفع صاحب الكرامة عن كل ما لا يليق بالإنسانية.
قوة الشخصية وعزة النفس من الخصال الحسنة التي يحبذ التحلي بها، فعلى إثرها يكسب المرء الكثير من المكاسب، فهم من الصفات الراقية النزيهة التي ترفع صاحبها عن كل مذلة أو انحطاط.
قال الفاروق عمر رضي الله عنه عن عزة النفس: “نحن أمة أراد الله لها العزة”.

أجمل ما قيل عن الكبرياء وعزة النفس

قال أنيس منصور عن الثقة بالنفس: “الثقة بالنفس معركة ضد كل مضاعفات الهزيمة”.
يقول محمود بن الحسن الوراق عن عزة النفس وغناها: في النفس الفقر والغنى معًا؛ وفي الغنى غنى الذات هو الأكبر.
ويقول أرسطو عن قوة الشخصية: “يمكننا اعتبار الشخصية أهم أدوات الإقناع”.
كم أحب العناد في شخصيتي لأني لن أسمح بانحناء رأسي سوى لرب البشر.
من علامات الكرامة ألا توضح رغبتك في العثور على شيء ما وأنت في حاجة ماسة إليه.
تعلمت من عزة النفس أن أتخذ طريق قناعاتي طريقًا لي أسامه في دروب الحياة لا خلف العواطف.
الشخص صاحب الشخصية القوية هو من يمكنه مواجهة الأزمات والتكيف إيجابيًا معها دون ضياع أو كبت. الكرامة أو المهانة ليست من الموروثات؛ بل من صنع البشر. أي حل لا يقود إلى الكرامة يستدعي الموت، وأي حل يؤدي إلى العيش يستدعي الذل. لا يشترط أن تكون المرأة المفكرة بشعة، أو عجوز شمطاء، أو عانس يائسة، بل أنثى كباقي الإناث الطبيعيات، تعشق الحياة كما نعشقها؛ إلا أن عشقها أكثر وعيًا وإدراكًا.